يتساءل عدد من المسلمين حول العالم، هل يجوز التسبيح والذكر والإنسان على جنابة؟
وردت دار الإفتاء المصرية على التساؤل قائلة، إن الذكر هو العبادة التي وسع الله تعالى في وقتها وشروطها وأحوالها، فهي مستحبة في كل حال ووقت بإطلاق في حال الطهر الكامل أو غيره؛ فالأمر بالذكر جاء مطلقًا.
وأضافت الإفتاء، أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان ذاكرًا لله سبحانه في كل حركاته وسكناته فعن السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: “كان رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم يذكرُ الله عزَّ وجلَّ على كلِّ أحيَانه”.
وتابعت، قد نقل الإمام النوويُّ إجماعَ العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان للمحدث والجنب والحائض والنفساء.
شاهد أيضاً
شخير أقل نوم أفضل.. تقنية روسية فريدة تحقق نتائج واعدة
المكلا (حضارم اليوم) متابعات أفاد المكتب الإعلامي لجامعة سيتشينوف الطبية بأن أطباء الأنف والأذن والحنجرة …
حضارم اليوم صحيفة حضرمية