اكد الكاتب والمحلل السياسي هاني مسهور ان المجلس الانتقالي الجنوبي تمكن من الأمساك بزمام المبادرة وحقق أهداف استراتيجية رئيسية جعلت من القضية الجنوبية أساساً للحلول وليس ملحقاً لقوى النفوذ التقليدية في شمال اليمن، هذا النجاح يتطلب جهود أكبر لحمايته وصيانته عبر الدوائر السياسية الجنوبية التي عليها اتخاذ الخطوات الصحيحة.
وقال مسهور في تغريدات على حسابة بمنصة تويتر : ” مهم أن يقدم المجلس الانتقالي الجنوبي شكوى لمجلس حقوق الإنسان ومحكمة العدل الدولية ومجلس الأمن الدولي حول فتوى ما يسمى علماء اليمن، فالتحريض بالقتل جريمة تخضع لإجراءات قانونية دولية”.