بقراة سريعيه لاتفاق الرياض2 المسربه يمكن ان نشير الى ثلاثه تحديات تودي الى ثلاث مخاطر على شعب الجنوب وقضيته العادله ونحن على ثقة بقدرات وفدنا على تجاوزها يمكن ان نبينها بالاتي
1- (يحدد المرفق حصة المجلس الانتقالي في الحكومه الجديده وفي المواقع القياديه الاخرى التي حددها اتفاق الرياض ) كاننا بهذا امام اتفاق جديد وليس اتفاق الرياض الذي تضمن تشكيل حكومة مناصغه بين الشمال والجنوب، فهم بهذا يبطلوا المناصفه لصالح الشمال او انهم يروا ان في جهات اخرى غير الانتقالي الذي يوقعوا معه الاتفاق تمثل الجنوب وهذا سوف يسحب نفسه الى محطات اخرى اهم
2- (عند الاختلاف يحق لرئيس الجمهورية اتخاذ القرار المناسب بشانهابعد التشاور مع من يراه ) وهءا في الاساس نسف للاتفاق مثلما حصل في موتمر حوار موفمبيك الذي اعطى مثل هذه الصلاحيه لرئيس الجمهوريه فذبح نتائج الحوار وحدد عدد الاقاليم من عنده ناسفا كل الحوارات
3- الالتزام بنصوص واحكام الدستور النافذ والقوانيين الساريه فيما لم يرد به نص في اتفاق الرياض 1و2 وهذا يهدف الى تقويض حالة الطوارىء والاداره الذاتيه للجنوب التي يديرها المجلس الانتقالي ااجنوبي والعوده الى نفس الماسي التي مورست ضد شعبنا خلال السنوات المنصرمه من عمر الحرب
شاهد أيضاً
“الصمرقع” في حضرموت… مقال لـ مهيب الجحافي
المكلا (حضارم اليوم) كتبه: مهيب الجحافي حين تهبُّ رياح الجنوب من حضرموت، فاعلم أن القائد …