إعلاميي الميسري ومعهم آلة الحوثيين والإخوان كلهم عملياً وحدويون
والمنطق يقول ان خبر تخلي الانتقالي عن مشروع الإستقلال والانفصال وتنازله للمشروع الوحدوي سيكون خبر وحدوي سار لهم بما انهم وحدويون
لكن يحدث العكس كل هؤلاء الان غاضبون من تنازل الانتقالي عن مشروعه المعلن ويهللون بخبر استقالة عضو في الجمعية العامة للمجلس التي قال إنها بسبب تخلي الانتقالي عن مشروع الإستقلال
الان هذه الأطراف التي دمرت الشمال والجنوب أصبحت مع خيار الإستقلال وانفصال الجنوب وضد وحدوية الانتقالي
شي غريب وناس عابثة فوضوية بلا مشروع الا مشروع الفوضى والفراغ وتضليل البسطاء..
اللعب هذا بات مكشوف هؤلاء ليسو وحدويين ولا انفصاليين ولا مع شمال ولا مع جنوب
هم مع استدامة الفوضى والفراغ..