قال عضو هيئة الرئاسة بالمجلس الانتقالي الجنوبي سالم ثابت العولقي :” الاتفاقيات السياسية وتسوية النزاعات في كل مكان في العالم لا تكون مرضية للطرفين أو الأطراف بنسبة ١٠٠% وهذا طبيعي”.
وأضاف العولقي في تغريدة له على منصة تويتر ” أي اتفاق يأتي لتصويب مرحلة معينة ويكون أساس لحلول مستدامة اذا صدقت النوايا”.
وأكد ان اتفاق الرياض فرصة لتصحيح المسار وثنائية المخاتلة بين التأييد والتعطيل لن تخدم أصحابها.