وصف الاكاديمي والمحلل السياسي الجنوبي الدكتور حسين لقور بن عيدان الأنباء التي تحدثت عن عزم ما أسماه حكومة المنفى اليمنية المؤقتة عاصمتها الى الى عتق بالدعابة وانها اخذت حيز كبير من النقاش و التنظير .
ووجه بن عيدان في تغريدات له على تويتر سؤالين هما: هل سأل أنفسهم من نشروا تلك الدعابة؟ وكم احتاجت سيؤون من قوات التحالف بكل معداتها بما فيها صواريخ باتريوت لتحمي إجتماع مجلس النواب لساعات ؟
وتابع قائلا :بالطبع لو عملنا مقارنة بسيطة جغرافيا لموقع مدينة عتق و موقع مدينة سيئون لوجدنا بديهيا ان سيئون من السهولة حمايتها بحكم جغرافيتها مقارنة مع عتق المفتوحة على كل الجهات الأربع و هذا ما يجعل حماية حكومة المنفى فيها هراء و غير ممكن فهل يحميها أيضا التحالف هذه المرة؟ الجواب لا أعتقد.