قال السياسي الجنوبي علي صالح الخلاقي أن أحداث المحفد بينت أن الحوثيين ومن معهم من الجماعات الإرهابية وجهان لعملة واحدة اسمها الإرهاب.
واضاف : “ظنوا ان استشهاد القائد ابو اليمامة سيمكنهم من تحقيق أهدافهم، فخابت آمالهم وتم دحر عناصرهم الإرهابية على يد رفاق ابو اليمامة من قوات الحزام الأمني والنخبة الشبوانية”.