حضارم اليوم /متابعات
أطلق رئيس وزراء هايتي، نداء نقلته الأمم المتحدة من أجل إرسال قوة دولية لمحاربة العصابات في هذا البلد، لكن بينما يبحث العالم عن أفكار جديدة ولا تبدو أي دولة مستعدة لقيادة تدخل من هذا النوع، تحاول واشنطن إنهاء الجمود.
وآخر هذه الجهود محاولة مسؤولة أميركية إثارة القضية خلال زيارة للبرازيل التي تشغل حاليا مقعدًا في مجلس الأمن الدولي وقادت مهمة سابقة تحت راية الأمم المتحدة في هذا البلد الكاريبي الفقير.
وذكرت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، أن الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا يشعر بالقلق من الوضع في هايتي.