المكلا(حضارم اليوم)متابعات
تسلم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، جائزة “رجل الدولة الباحث”، لدوره في نشر السلام والتسامح بالعالم.
وقدم معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الجائزة العالمية، للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في حفل أقيم بأبوظبي، لقيادته جهود السلام العالمية ونشر التسامح الديني.
جائزة مستحقة
وقال المدير التنفيذي للمعهد روبرت ساتلوف، في كلمة بهذه المناسبة، إن “جائزة رجل الدولة الباحث تُمنح للقادة والشخصيات العامة الذين تستند إنجازاتهم إلى المثل العليا، ويتمتعون بالحنكة السياسية، ويقدرون على نقل شعوبهم وبلدانهم إلى المكانة التي يستحقونها، ومن لديهم فهم عميق للعالم من حولهم، وأنت بالتأكيد تستحق هذه الجائزة يا سيدي”.
وأشاد ساتلوف بقرار ولي العهد بإحلال السلام مع إسرائيل من خلال اتفاقيات إبراهيم ورحب بازدهار التنوع الديني داخل الإمارات.
ووصف معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بأنه شخصية “جريئة وذو رؤية ثاقبة”؛ حيث قاد طريق السلام بين الإمارات وإسرائيل ومهد الطريق لدول عربية أخرى لعقد اتفاقياتها الخاصة بشكل كامل.
وأضاف ساتلوف، إن “قيادة ولي عهد أبوظبي الرائدة جعلت اتفاقات السلام بين إسرائيل والدول العربية ممكنة ورفعت مستوى السلام من الدبلوماسي إلى السلام الكامل ليشمل السياسة والاقتصاد والثقافة وعلاقات الشعبين وحتى أبعد من هذا”.
الجائزة وأبرز الفائزين بها
وتحتفي جائزة الباحث العلمي من المعهد بالقادة البارزين، الذين يجسدون، من خلال خدماتهم العامة وإنجازاتهم المهنية، فكرة أن المعرفة المتميزة بالتاريخ أمر ضروري لسياسة حكيمة وفعالة وتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط.
ومن بين الفائزين السابقين العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس الإسرائيلي السابق رؤوفين ريفلين والرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير.
كما فاز بالجائزة وزراء الخارجية الأمريكيون السابقون كوندوليزا رايس وهنري كيسنجر وجورج شولتز، ووزير الدفاع الأمريكي الأسبق ليون بانيتا.
لدوره في نشر السلام والتسامح بالعالم.. محمد بن زايد يتسلم جائزة “رجل الدولة الباحث” من معهد واشنطن
تسلم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، جائزة “رجل الدولة الباحث”، لدوره في نشر السلام والتسامح بالعالم.
وقدم معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الجائزة العالمية، للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في حفل أقيم بأبوظبي، لقيادته جهود السلام العالمية ونشر التسامح الديني.
جائزة مستحقة
وقال المدير التنفيذي للمعهد روبرت ساتلوف، في كلمة بهذه المناسبة، إن “جائزة رجل الدولة الباحث تُمنح للقادة والشخصيات العامة الذين تستند إنجازاتهم إلى المثل العليا، ويتمتعون بالحنكة السياسية، ويقدرون على نقل شعوبهم وبلدانهم إلى المكانة التي يستحقونها، ومن لديهم فهم عميق للعالم من حولهم، وأنت بالتأكيد تستحق هذه الجائزة يا سيدي”.
وأشاد ساتلوف بقرار ولي العهد بإحلال السلام مع إسرائيل من خلال اتفاقيات إبراهيم ورحب بازدهار التنوع الديني داخل الإمارات.
ووصف معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بأنه شخصية “جريئة وذو رؤية ثاقبة”؛ حيث قاد طريق السلام بين الإمارات وإسرائيل ومهد الطريق لدول عربية أخرى لعقد اتفاقياتها الخاصة بشكل كامل.
وأضاف ساتلوف، إن “قيادة ولي عهد أبوظبي الرائدة جعلت اتفاقات السلام بين إسرائيل والدول العربية ممكنة ورفعت مستوى السلام من الدبلوماسي إلى السلام الكامل ليشمل السياسة والاقتصاد والثقافة وعلاقات الشعبين وحتى أبعد من هذا”.
الجائزة وأبرز الفائزين بها
وتحتفي جائزة الباحث العلمي من المعهد بالقادة البارزين، الذين يجسدون، من خلال خدماتهم العامة وإنجازاتهم المهنية، فكرة أن المعرفة المتميزة بالتاريخ أمر ضروري لسياسة حكيمة وفعالة وتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط.
ومن بين الفائزين السابقين العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس الإسرائيلي السابق رؤوفين ريفلين والرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير.
كما فاز بالجائزة وزراء الخارجية الأمريكيون السابقون كوندوليزا رايس وهنري كيسنجر وجورج شولتز، ووزير الدفاع الأمريكي الأسبق ليون بانيتا.