نحن عملاء لأن مشاعرنا ومواقفنا مع الجيش المصري العربي ومع الجيش العربي الليبي ومع الجيش العربي الإماراتي والسعودي للإنتصار في الأرض العربية في ليبيا في مصر في اليمن..
والإخوان الخمينيون والبناؤن وطنيون لأن مشاعرهم ومواقفهم مع الجيش الإيراني والجيش التركي لبسط السيطرة على أرض العرب في ليبيا واليمن وغيرهما.
هكذا يتبجح اخوان الخميني والبنا خونة الأمة أدوات اعدائها.
نحن عرب عملاء للعرب في أرض العرب وأنتم عرب عملاء لغير العرب في أرض العرب..
معركتنا مع عملاء إيران وتركيا معركة إنسانية وأخلاقية وشرعية معركة حق العرب في أرضهم..
للعرب حق في أرضهم كما للاتراك والايرانيين حق في أرضهم
اليوم أصبح الخطر الذي تشكله جماعات الولاية والخلافة إخوان الخميني والبنا خطراً وجوديا وانكشف القناع انهم مجرد أدوات لجلب الاحتلال القومي الغير عربي بإسم الإسلام وبإسم فلسطين
والإسلام دين العرب أولاً ونبي الإسلام عربي وكتاب الإسلام السماوي عربي ولا إسلام بدون العرب ولا قرآن بدون لغتهم
ولانبوة بعد نبوة العربي خاتم الأنبياء.
وفلسطين عربية وخطر إسرائيل يتهدد العرب أولاً وآخراً ولا فلسطين بدون العرب..