المناورة السياسية القطرية المتعلقة بالأزمة الخليجية في الفترة الماضية القريبة هدفت للمرة الألف لخلق بيئة شك وريبة بين السعودية والإمارات ومصر والبحرين لهدف تفريق موقف الدول الأربع المتحد في مواجهة قطر..
أوقفت الحملات الإعلامية الموجهه ضد السعودية وكثفتها ضد الإمارات وتركتها على نفس الوتيرة المنخفضة ضد القاهرة
إختفى خاشقجي من الإعلام القطري والإخواني واختفى اسم الأمير محمد بن سلمان وحتى حملات التضامن مع شيوخ الإخوان في سجون السعودية
واختفت أيضاً جرائم الحرب السعودية في اليمن كما كانت تسميها الجزيرة وذباب قطر الإخواني
في المقابل اشتعلت حملات مقاطعة المستوردات من البضائع التي تصنع في الإمارات وحملة السجون السرية في عدن على الرغم من ان عدن أصبحت بيد القوات السعودية بالكامل
كما تبنت معرفات بأسماء سعودية مزورة الحملة على الإمارات يقابلها ردود بمعرفات وأسماء وهمية او مزورة إماراتية تهاجم السعودية..
حتى الحمار الأصلي يفهم هذي اللعبة القطرية المكررة..