يوم حقوق الإنسان (بالإنجليزيّة: Human Rights Day) هو مناسبة يحتفل بها العالم سنويًّا في 10 ديسمبر من كل عام. تقرر اختيار هذا اليوم للاحتفال من قِبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، في العاشر من ديسمبر عام 1948، عندما تبنت الجمعية الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان، وهو الإعلان العالمي الأول لحقوق الإنسان وواحد من الانجازات الكبرى للأمم المتحدة. تأسس يوم حقوق الإنسان رسميًّا في الاجتماع رقم 317 للجمعية العامة في الرابع من ديسمبر 1950، عندما أعلنت الجمعية العامة عن القرار رقم 423 بدعوة جميع أعضاء الدول والمنظَّمات الأخرى ذات الصلة للاحتفال باليوم العالمي لحقوق الانسان
ولكن الكثير من اعضاء الدول الموقعة لن يحترموا حقوق انسان ولن يوجد اي عمل على الارض لاحترام الحقوق والحريات بل فقط مجرد منشورات اعلامية وتقليد فقط لبعض الدول التي تحترم حقوق الانسان والدليل ان مايشهد اليمن الجنوبي واليمن الشمالي من صراعات بشان اعلان فك الارتباط بين البلدين بعد فشل الوحدة التي هي دخيله على الشعوب العربيه لكون اي بلد عربي لن يتحد مع اي بلد اخر والوحدة اليمنية ولدة ميته في 22 مايو 1990م وتم نهايتها في 7 يوليو 1994م عندما تم احتلال الجنوب من قبل الشمال ِولكن مايدور الان لم نرى منظمة ولم نرى وزارة حقوق الانسان تدين الانتهاكات التي تركتبها حكومة الشرعية بحق المدنيين والمتقاعدين برفض زيادة الاجور كذلك لن مرتبات الامن والجيش والشهدا تم اختطاف مرتبات 7 اشهر قبل اعوام وهذا الاعوام مازال راتب 3 اشهر للامن والجيش مختطف في جيوب الشرعية للمارسة اعمال تجارية ومحلات صرافة من رواتب الموظفين واستخدم ميزانية الامن والجيش لممارسة اعمال تجارية لوزرا ومسوولين
الخلاصة
ما الفائدة من وجود وزارة حقوق الانسان باليمن ونشاطها لايعادل نشاط اي شخص عادي في منصات الفيسبك او تويتر ، ولماذا تصرف ميزانية لهذه الوزارة الذي لم نرى لها غير ورشة عمل كل عام او مجرد منشور لرصد الانتهاكات تاخذه الوزاره من الفيسبك .