المخول بأي تحقيق في اغتيال الحمادي هم ضباط لواءه رفاقه الذين اخلصوا له منذ اليوم الأول ومعهم أسرته ابناؤه
و مايصدر عنهم هو فقط مايمكن الوثوق به..
أما موضوع لجنة تحقيق دولية فيا أصحاب تعز المحبين للمغدور انسو لم يستطع عفاش جلب لجنة تحقيق في عملية إغتياله داخل مسجده واختراق دائرته الخاصة وهو رئيس وقتها ويملك كل الأوراق
ماعمل حتى فيلم وثائقي للعملية مثل افلام المليكي صاحب الجزيرة..
ومئات العمليات التي طالت قيادات شمالاَ وجنوباً من قبل الوحدة ومن بعدها مرت بهدوء..