اكد الناشط الجنوبي انيس الشرفي ان شعب الجنوب دعاة وسطية واعتدال، مشيرا الى ان هذا الشعب عانى ولا زال يعاني من الإرهاب الإخونجي، الذي باشره بالفتاوي والتصفيات والإغتيالات منذ إعلان وحدة 1990م.
واوضح الشرفي أن نحو 150 قائدا من كبار قيادات الأمن والجيش الجنوبي قتلوا بين إعلاني الوحدة والحرب 1994م فقط.
وأشار الى ان آلة القتل لا زالت تنهش الجسد الجنوبي حتى يومنا.حد قوله.