المكلا (حضارم اليوم) خاص
قال المستشار فراس اليافعي ، رئيس حملة شكرا مملكة الحزم وشكرا إمارات الخير و شكرا مصر أم الدنيا ، رئيس مؤسسة (الحقيقة) للإعلام : اقترن اسم المغفور له الشيخ #زايدبنسلطان بالعطاء وتقديم العون لكل محتاج بصرف النظر عن الدين أو العرق، ما جعل منه رمزاً من رموز العطاء والإحسان على مستوى العالم، وجعل من #الإمارات مساهمة رئيسة في العمل الإنساني والإغاثي على مستوى العالم، وعلى مدار السنين سيبقى المغفور له، الشيخ زايد، يلهم العالم أجمع في العطاء والتسامح والتعايش والعمل الإنساني والاجتماعي.
واضاف ” اليافعي”: خير وعطاء دولة الإمارات العربية المتحدة، منذ تأسيسها، لم يكن مقصوراً عليها وحدها فحسب وإنما كان للبشرية جمعاء في كل ميادين البذل والخير والمبادرات الإنسانية.
واختتم “في هذه المناسبة الخيرة، قائلاً: إن هذا كله هو من إرث المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى قيم العطاء وعمل الخير كأحد المبادئ الرئيسية التي انطلقت منها رسالة دولة الإمارات العربية المتحدة، وجعلت أياديها البيضاء ممدودة في كل مكان، لأن أهم ما يمكن أن نغرسه في شعبنا هو قيم وإرث زايد الإنساني، وتعميق مبدأ العطاء بأنواعه كافة في نفوس أبنائنا.