حضارم اليوم /متابعات
خرجت الفئران المعادية للجنوب العربي من جحورها مجددًا، لمحاولة تشويه الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، وكذلك دولة الإمارات.
فئران الكتائب اليمنية، وفي مقدمتها الأبواق الإخوانية، تلهث وراء أي بروباجندا من صناعتها الرخيصة، في محاولة لتشويه القيادة الجنوبية، والإيقاع بينها وبين شعبها، وكذلك في محاولة للنيل من الجهود الحميدة التي بذلتها دولة الإمارات.
حالة النباح التي تهيمن على الأبواق اليمنية المعادية لا تثير استغرابًا لدى أي مواطن جنوبي، فما حققه الرئيس الزُبيدي من انتصارات لقضية شعب الجنوب ووضعها في موقع متقدم على نحو غير مسبوق، أمرٌ من الطبيعي أن يثيرر لعاب إخوان الشياطين.