حضارم اليوم صحيفة حضرمية
مقالات مشابهة
غيل باوزير (حضارم اليوم ) خاص
اختتم مكتب الصحة والسكان م/ غيل باوزير الحملة الوطنية للتطعيم ضد شلل الاطفال التي استمرت علي مدي ستة ايام عمل الجميع دون كلل او ملل وبجهود مضاعفة استهدفت فيها المناطق التالية في م/ غيل باوزير مدينة الغيل
مدينة شحير
القارة والصداع وحباير
النقعة كثيبة العيون غيل الحالكة وراس حويرة الهمة
تراسها مدير مكتب الصحة والسكان الدكتور حسني بن فضل وشرفها بحضور التدشين الاستاذ سالم العطيشي مدير عام المديرية وكلل حضورها بالتوجيه والنصائح الصحية تخص التطعيم واعطاء فيتامين أ الاستاذ فؤ اد علي بامطرف مدير الرعاية الصحية الاولية بالمحافظة في الدورة التدريبية للعاملين الصحيين في الميدان والمواقع الثابتة في المراكز الصحية ومراكز الامومة والطفولة تخللها نزول المشرفين الخارجيين من المحافظة وعلي مستوي منظمة الصحة العالمية واليونسف الممولين للحملة
الذين اشرفوا علي الحملة واعطوا نصائحهم التوجيهية واثنوا علي جهود العاملين في الحملة:
أ. ناصر البعسي
د/ رولي باضريس
د/علي
د/ رائد بامخرمة
تمت ادارة الحملة بمدير مكتب التحصين الاستاذ محمد باعامر والاستاذ عوض باحشوان مدير الترصد بالمديرية ومشرفي الفرق في مدينة غيل باوزير الاخ الاستاذ سالم بكمي
الاستاذ شيخ العطيشي الاخ الاستاذ لطفي باوزير
والدكتور فادي وبران
والاستاذ مسئوول امداد اللقاح والاخوة مشرفي الفرق خارج مدينة الغيل
التثقيف الصحي ومكونات التثقيف الصحي المشاركة في الحملة سيارة الاعلام
والمتطوعات والمتطوعين
تكللت الحملة بالنجاح وتحقيق نسبة 95% علي النحوي التالي
اليوم الاول 2733 بنسبة16.9%
اليوم الثاني 2955 بنسبة18.3
اليوم الثالث 2520.النسبه 15.6%
اليوم الرابع 2484 النسبه 15.4%
اليوم الخامس 2494 بنسبه 14.4%
اليوم السادس 1835 بنسبة 15%
ليكون عدد الاطفال الذين تلقوا تطعيمهم وبنسبة 95%
وقد كان عدد الاطفال المستهدفين 16120
بلغ عدد الفرق المتجولة من العاملين الصحيين 49 فريق
ومن هنا نهيب بالاهالي واولياء الامور بان يبادروا لتطعيم ابناءهم التطعيم الروتيني والتعزيزي في الحملات لما في ذلك الفائدة لصحتهم ووقايتهم من امراض الطفولة القاتلة والفتاكة بهم حماية لهم والمجتمع ككل والا يستمعوا للشائعات والاقاويل التي محلها الشارع دون اللجوء للمعنيين بالامر لفهم حقيقة الامور وان نتعاون مع فرق التطعيم والتثقيف الصحي فهم منكم واليكم ويعملون لاجل اطفالنا جميعا من ولمجتمعنا.
