كل مهري صادق غيور على أرض المهرة وشعبها وهويتها التاريخية يجب أن يدعم ويبارك تشكيل قوة أمنية وعسكرية من أبنائها ففي الوقت الذي تتوسع رقعة سيطرة الحوثة على الارض والمحافظات في توافق التسليم والاستلام مع مايسمى الجيش الوطنى يدرك حجم المخاطر المهددة للمهرة وغيرها من المحافظات الجنوبية والمحررة .
كل من يركن على المعسكرات الجاثمه على المهرة من عام 1994 بان يسند لها مهمه الحماية والتأمين لمحافظتنا فهو وأهم واهم وأهم …
شعار الاقليم المستقل لايمكن أن يعتمد على قوة الغير من هم من خارج المهرة وتجنيد او تأسيس القوة المهرية هو الضمانة الأكيدة لتعزيز مطلب الاقليم المهري السقطري.
من يقف في وجه ابناء المهرة في مطلب تاسيس قوة مهرية لحماية وتامين المحافظة فهو عميل لايخلوا من تمثيل أجندة الاحتلال الحوثي الاخونجى او رهين مصالح ذاتية لقوى داخلية وخارجية .
التفوا حول مصلحة المهرة مجسدين على الواقع شعار ومطلب الاقليم على الارض وهنا تضعوا الخطوة الاولى في الاتجاة الصحيح للحاضر والمستقبل وحينها تصبح المهرة خط أحمر