حضارم اليوم / خاص
أسمعوا ياهؤلاء في الحكومة المركزية فالمحافظة فالوادي فالمديرية وهيئة المدن التأريخية والمؤسسة الدوعنية للعمارة.. بوابة شبام مره أخرى (إذا عرف السبب بطل العجب) تمديدات مواسير مياه تحت حجة عمل الخير وبناء أشباك حديد ثم يقولون عملية ترميم وصيانة للبوابة وبملايين الريالات لكم هذا الكلام أستمعتم له أو لم تنصتون بكل تأكيد أتضح جلياً أن شبام للإستثمار كيف؟! الجواب تعملون على إيجاد السبب والعلة ثم يبدأ الخراب فتنتشرون كالجراد لقضم مايمكن .
ومايتيسر باسم ترميم شبام وخصوصا(السدة) هذا التلاعب باسم شبام سوف يأتي له حلاً وكل بطريقته يعرف كيف يزيل أمثال هؤلاء فالمدينة لها من التجارب في أن أبعدت الخطر عنها حتى وأن كان بعضاً من ابناءها ساهموا في خرابها..
للمرة الألف كفى فهل من منقذ لشبام من عبث العابثون، والإتجار بها
سؤال للحكومة واليونسكو فالى متى أنتم قاعدون.
الصورة تمديدات بداخل السدة والترميم يجري فما الذي يراد بالمدينة.