المكلا ( حضارم اليوم ) متابعات :
روت الناشطة المجتمعية مأرب عبدالله في منشور على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك جاء فيه” هل سألتم أنفسكم اطفال دار الايتام بعد بلوغهم ال 18عام إلى اين يذهبون؟ ماهو مستقبلهم؟ ومصيرهم؟ او من هي المنظمه التي تتكفل فيهم أو من هي الجهه الحكوميه المسؤوله عنهم ولماذا مسؤولي الدار عند سؤالهم هذا السؤال لانرى اي اجابه منهم “.
واضافت ” في احدى المرات نزلت إلى دار الايتام في المعلا الخاص بالاولاد وقضيت معهم وقتا ممتعا ولعبنا وضحكنا وقد كن المربيات لطيفات جدا رغم شقاوة الاولاد وعندما سألتهم ماهو مصير الاطفال بعد سن البلوغ ال 18 عاماً ؟ وكانت الاجابه تأخذهم المنظمات المسؤوله عنهم سالتها من هي هذه المنظمات أجابت لا اعلم كيف لاتعلمين وانتم من تسلموهم الاطفال بأيديكم كيف هذا ؟ لماذا لم يفصحوا باسم المنظمه ؟ وماهو السر خلف تلك المنظمات ؟ وقد لجأت إلى عدة أشخاص ليتم فتح موضوع الأيتام ولكن لاجدوى كلا نفسي نفسي حاولت ومازلت احاول لااعرف إلى اين يتم أخذ الأيتام ولكن مازال الأمر غامضا ، ومع ذلك يوجد اطفال في دار الايتام وهم ليسوا ايتام هناك طرف موجود أما الام أو الأب لا ادري ما الغرض من رمي أطفالهم في الدار .
وتسألت ” لنفترض اني اريد كشف للاطفال اللذين بلغوا ال 18 عام في 2004 هل ساجدهم هل ساجد الجهه التي أخذتهم هل سيقول الدار المسؤول من أخذهم والى أين ؟؟؟؟؟ اسئله كثيره ولكن لاتوجد اجابات