المكلا ( حضارم اليوم ) متابعات :
أدان البابا فرانسيس التطرف باسم الدين، في زيارة تاريخية للعراق، حيث ناقش وضع الأقلية المسيحية في البلاد.
وقال بابا الفاتيكان في صلاة مشتركة بين الأديان: “العداوة، والتطرف، والعنف … تلك أشياء لا تنبت في قلب متدين، إنها نواقض التدين”.
وضرب العنف الديني العراق، ولم يستهدف الأقليات الدينية فحسب، بل شمل المسلمين شيعة وسنة.
والتقى البابا فرانسيس أحد أبرز وجوه الشيعة في العراق، وهو المرجع الأكبر علي السيستاني.
ولدى استقباله رأس الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في مقره بمدينة النجف الأشرف، قال السيستاني إن للمسيحيين الحق في عيش آمن ككل العراقيين.